Top latest Five المرأة نصف المجتمع Urban news
دور المرأة فعال وحيوي في بناء المجتمع، وهي اللبنة الأساسية في صلاح الكون، فهي كالبذرة التي تنتج ثماراً تصلح بصلاحها وتفسد بفسادها.
فإننا نقول: إن هذه العبارة غير وافية بحقيقة دور المرأة في المجتمع، فهي في الحقيقة سبب لصلاح المجتمع كله أو العكس . والله أعلم.
إن التعليم والتربية هو بناء الفرد ومحو الأمية في المجتمع، وهو المحرك الأساسي في تطور الحضارات ومحور قياس تطور ونماء المجتمعات فتقيم تلك المجتمعات على حسب نسبة المتعلمين بها.
, with the highest amounts of schooling, but their true participation inside the labor sector continues to be slender Irrespective of all exerted efforts During this context.
• يمكن التعليم المرأة الدخول إلى سوق العمل الحديث، وإلى المشاركة السياسية، وإلى تجديد أدوارها ونشاطاتها، وإلى الإهتمام والوعي بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة. وتتخلص المرأة المتعلمة من تبعية الرجل والقدرة على تحقيق ذاتها.
محمد المنجد الوقاية والعلاج من أمراض الأرواح والأجسام
في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ... د. مصطفى يعقوب
كما أن الله خصص للمرأة العديد من الصفات والملامح، التي تجعلها أساس قوة الرجل وقوة المجتمع معه، فهي الأم التي تربي، والزوجة التي اضغط هنا تحنو على زوجها، والابنة التي تصير زهرة والديها وفرحتهما والبهجة والسعادة في حياتهما.
المرأة نصف المجتمع وهي التي تلد وتربي النصف الآخر. من خلال الخبرات التي تكتسبها المرأة تنقلها إلى الأجيال القادمة، حتى يستفيد كل جيل من هذه الخبرات والمشورة في بناء المجتمع.
العمل: تشكل المرأة نصف المجتمع وتساهم في العمل والإنتاج وتحقيق النمو الاقتصادي.
• إستبيان حق المرأة في العمل ومسئولية المرأة الرسالية وما قيل في عمل المرأة وخروجها من البيت وتوضيح عمل المرأة في صدر الاسلام ومن المنظور الإسلامي.
عبارةٌ سمعناها مراراً وتكراراً من جميع فئات المجتمع، ويضاف: إنَّ لها الحقُّ في التَّعبير عن رأيها في كلِّ كبيرةٍ وصغيرة…
• لتعليم الفتاة أهمية كبيرة تتجلى في تمكينها من تعلم ما كلفت به من حقوق وواجبات ومن أحكام، ومعرفة الحلال والحرام، والصحيح من الخطأ. كما أنه يؤمن لها عملاً شريفاً يمكنها من خلاله تلبية حاجاتها الضرورية ويؤمن لها مورداً مالياً يحميها من العوز والطلب ويحفظ كرامتها، ويجعل الفتاة تغرس الأفكار والقيم النبيلة والغامضة ضمن أسرتها وتصبح أكثر وعياً وإدراكاً للمهام المنوطة.
كما أن للأهل الواجب الأهم تجاه المرأة، فدورهم ينحصر بعدم التجاوز على حقوقها، والمساهمة في تحقيق حياتها العلميّة والعمليّة، عن طريق مساعدتها في إيجاد فرص عمل لها، وعدم منعها من الخوض وتجربة هذه الفرص، إضافة إلى الاعتراف بحقها أن تختار الزوج المناسب لها، وعلى وجه العموم رغم كل ما هو معروف من حقوق إلى أن معاناة المرأة في المجتمع ما زال مستمرًا، ويظهر ذلك عبر الأعداد السنويّة التي لا تُحصى في تعنيف المرأة، والتقليل من شأنها.